في 30 أكتوبر، عند الساعة 2 صباحاً، جاء "يوم الامتحان الكبير" في عالم التشفير!
ستعلن اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة عن قرار سعر الفائدة، وسيعقد باول مؤتمرًا صحفيًا في الساعة الثانية والنصف، من المؤكد أن هذه "الضربة المزدوجة" ستؤثر على سوق التشفير!
تشير الإشارات الأساسية إلى نقطتين رئيسيتين: الأولى هي الرسم البياني للنقاط، والثانية هي التصريحات بشأن التضخم. رغم أن السوق يتوقع عمومًا عدم زيادة أسعار الفائدة، إلا أن موقف باول هو الأمر الحاسم - إذا اتخذ موقفًا مائلًا نحو التيسير (يشير إلى خفض أسعار الفائدة)، فمن المرجح أن يقود السوق إلى الارتفاع بشكل حاد، مما يفتح باب الاحتفال بالسيولة؛ أما إذا تمسك بمعدلات فائدة مرتفعة، فإن مخاطر التقلبات القصيرة الأجل ستزداد، فلا تقع في الفخ!
في الساعة 2 صباحًا من 30 أكتوبر، انتهاز الفرصة في الوقت المناسب، نحو الحرية المالية، سأكون معك في هذه الرحلة!
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
في 30 أكتوبر، عند الساعة 2 صباحاً، جاء "يوم الامتحان الكبير" في عالم التشفير!
ستعلن اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة عن قرار سعر الفائدة، وسيعقد باول مؤتمرًا صحفيًا في الساعة الثانية والنصف، من المؤكد أن هذه "الضربة المزدوجة" ستؤثر على سوق التشفير!
تشير الإشارات الأساسية إلى نقطتين رئيسيتين: الأولى هي الرسم البياني للنقاط، والثانية هي التصريحات بشأن التضخم. رغم أن السوق يتوقع عمومًا عدم زيادة أسعار الفائدة، إلا أن موقف باول هو الأمر الحاسم - إذا اتخذ موقفًا مائلًا نحو التيسير (يشير إلى خفض أسعار الفائدة)، فمن المرجح أن يقود السوق إلى الارتفاع بشكل حاد، مما يفتح باب الاحتفال بالسيولة؛ أما إذا تمسك بمعدلات فائدة مرتفعة، فإن مخاطر التقلبات القصيرة الأجل ستزداد، فلا تقع في الفخ!
في الساعة 2 صباحًا من 30 أكتوبر، انتهاز الفرصة في الوقت المناسب، نحو الحرية المالية، سأكون معك في هذه الرحلة!